قال أمير المؤمنين عليه السلام: الفُرْصَةُ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ، فَانْتَهِزُوا فُرَصَ الخَيْر، وكلماته عليه السلام دون كلام
كمالاته النفسية وملاكاته الفاضلة
لقد قُدِّرَ للعباس وأخوته، وعليّ الأكبر وسائر الأطهار في يوم الطُّفوف، أن يُضَحُّوا بأنفسهم بين يدي إمامهم
عولمة المشروع الحسيني تعني ان الحسين مشروع عظيم لطلب الإصلاح، ولكن لا ينبغي ان ينحصر الإصلاح
في نهاية حربنا العظيمة مع داعش .. أصبحت لشيعة العراق مهابة في النفوس .. وارتفع
لا شكَّ ولا ريب في أنَّ ما جرت عليه سيرة الشيعة من إحياء العشرة الأولى من شهر محرّم الحرام حزنًا على سيّد الشهداء (ع)،
عندما نراجع تراث أهل البيت نجد أحاديث كثيرة تحث على البكاء على الحسين، وعلى طقوس الأسى على شهيد كربلاء، كما
تقلبات الحياة من الامور الطبيعة ، وهي ليست تبعاً لكرامة الإنسان عند الله وإنّما نوعٌ من أنواع التربية، الله سبحانه وتعالى يؤدّبنا
إن تِبيان كلّ شيءٍ في القرآن الكريم، والقرآن يُبيّن أن اختيار (الأحسن) تكليفٌ ووظيفةٌ للجميع، لأن غير الأحسن إما حسنٌ
تحدث السيد منير الخباز حول مبدأ العزة في القضية الحسينية انطلاقا من الآية الشريفة ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾ فأيام
تعودنا حتى بات الأمر من المسلمات, على أن نسمع أصوات الفرقاء السياسيين تتعالى نبرتها, وهي تطالب المرجعية
كَتب السيد منير الخباز، ملاحظات حول حديث النبي الأكرم “حسينٌ منِّي وأنا من حسين”، لافتا ان هناك درجةٌ
ركائز منهجية قراءة المسيرة العلوية المشرقة التي نعتمد عليها كمنهج في تحليل سيرته ونميره وعطر عطائه المبارك
اليوم يومُ البحث في التفسير، لكنَّ القرآن الناطق هو روح القرآن، مَن بَقِيَ القرآن به إلى يوم القيامة، فمن هو؟
إنَّ موقف صلاة العيد من المواقف الإسلامية والإنسانية العظيمة، حيث يعم السرور على الجميع
ولا يغيبن عنك أن ما سبق من ولاية الله سبحانه لعبده ولزوم توكله عليه وحسن ظنه به لا يقتضي أن يترك
قالوا "إن كُنت تدري فتلك مُصيبةٌ وإن لاتدري فالمصيبةُ أعظمُ" لكن كيف يكون حجم المصيبة إذا كُنّا ندري
النزاهة عند الإمام الحسين عليه السلام نابعة من النقاء في الرؤية والقوة في الحجة والدليل؛ بعدما انتهل من منبع