بامكان الاخوة الكتاب ارسال مقالاتهم على بريد الموقع info@kitabat.info
دأب موقع كتابات الزاملي على نشر المقالات والمواضيع المثيرة للفتنة الطائفية والمعبرة عن احقاد كتابها الموتورين امثال عدو الله الحقير وخضير طاهر
[ التفاصيل ]
يطالبنا البعض، وخاصة من المتعاطفين مع البعث، أنه يجب أن ننسى الماضي، ونقلب صفحة جديدة، وإلا فنحن لا نختلف عن البعثيين أنفسهم، نطالب بالثأر والانتقام،
أتساءل ويتساءل معي كل غيور شريف حمل العراق على كتفيه هما كبيرا وأملا عظيما لماذا عمد موقع كتابات وصاحبه الزاملي الى نكران الحقائق التي كشفها وافصح
بعد سقوط عهد البعث المظلم في العراق عام 2003 وانتشار وسائل الاتصال المختلفة ومنها شبكة الانترنت
ملاحظة: رفض الزاملي بموقعه البعثي الطائفي نشر هذا الرد.. وعند نشره في احد المواقع شن الزاملي حملة شعواء ضد كاتبه.. وها انذا اعيد نشر المقال ليطلع الراي العام العراقي على بعض الحقائق التي تخص خفايا واسرار وتوجهات من يدير موقع كتابات سيء الصيت
اليوم وبالذات راينا بعض التعليقات في موقع كتابات في الميزان وحسنا فعلت ادارة الموقع عندما نشرت تلك التعليقات لنرى ضحالة فكر وتفكير
بتاريخ 13/2/2010 نشر موقع كتابات مقالا يمجد حسين سعيد وانجازاته وخدماته للعراقيين
بدءا لابد لي ان اسجل اعجابي بكتاباتكم و مساهماتكم خاصة اسلوبكم في الكتابة الذي يمزج بين الفصحى و العامية مما يجعل المقالة قريبة من القراء. كما اعتذر عن التواصل معكم من خلال موقع كتابات فلم تنل مقالتي موافقة الموقع--ربما تكون المقالة القانونية ممللة و انا لا املك اسلوبكم في الكتابة.
كلما تجولت في اسواق الناصرية ازعجني منظر الاحذية و(الشحاطات) المتدلية على حبال وكانها مشانق !
موقع كتابات من المواقع التي استقطبت العديد من الكتاب و راحت تكتب فيها أقلام عراقية و عربية ، سواء تلك التي ينتمي أصحابها إلى فن الكتابة
سئل مصدر قيادي في حزب البعث العراقي مقيم في دمشق عن حقيقة تنكر موقع كتابات وصاحبه اياد الزاملي لاتصالاته بحزب البعث وترويجه
: بإميله المعلن بالحرب الحرب والذي مازال منضما إلى جوقة البعثيين الذي تملئهم الحسرة لزوال ملكهم و ملكهم ويمارس في مقالته التهكم و السخرية
مما لاشك فيه انه كلما حاول البعض من ذوي العقول المتحجرة وممن يخافون سيرة الائمة الاطهار ومذهبهم وممن لايفقهون من الدين سوى القشور
هذا المقال رد من الكاتبة الأستاذة في علم الاجتماع بجامعة السربون بفرنســا على عبد الرحمن الراشد وهو إعلامي سعودي يعمل حالياً مديراً لقناة العربية ويكتب في جريدة الشرق الأوسط التي كان قد ترأس تحريرها من لندن قبل عمله في في قناة العربية. الراشد هو صاحب شركة ORTV للإنتاج الإعلامي.
وجه الاستاذ الدكتور ( كاظم حبيب ) رسالة الى السيد ( علي السيستاني ) المرجع الاعلى في العراق والعالم الاسلامي عبر موقع ( الحوار المتمدن )
بل الخوض في غمار موضوع الدكتور حبيب كاظم وحملته الراميه الى الــ لا شيء يجب ان نأخذ فكرة عمن يوقعون دون ان يدركوا ان الغاية التي يطمع اليها
(متى غبت حتى تحتاج الى دليل يدل عليك ومتى بعدت حتى تكون الاثار هي الموصلة اليك)
ما دام أن الشخص يسير على رأي المجتهد الذي يتبعه من العلماء فلا نبالي بكلام المعترضين. ولو كنا سنلتفت
لعل الدكتورة الفاضلة ألسيدة وفاء سلطان من أكثر الكاتبات متابعة من القراء ومنهم أنا ..ولها رؤاها الخاصة بالواقع الإسلامي والعالمي أيضا ..
ان استهداف الرمز والقائد من قبل اعداء الامه أمر معروف ومتوقع وهو حاصل في جميع المجتمعات وغير خافي على كل من له أدنى ثقافه فكريه وسياسيه واجتماعيه
تركت الكتابة قبل فترة من الزمن وكان اخرها الرد على كتابات عباس الخفاجي
إذا كان البعض يختلف مع السادة آل الحكيم بوجهات النظر حول بعض الجوانب السياسية، فهذا الاختلاف ليس فيه انتقاص
ان استهداف الرمز والقائد من قبل اعداء الامه أمر معروف ومتوقع وهو حاصل في جميع المجتمعات
لفت نظري هذا المقال المنشور في موقع كتابات فرايت فيه من التخبط مما جعلني مترددا في كتابة
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net