عادل القرين

صولجان العطاء

 الصدق متكأ كل علمٍ نافعٍ، والسلوك منتهى كل عملٍ رافع، وهنا تكمن الحصيلة والمحصلة في الختام..

إقرأ المزيد

أرشيف الذكرى

القصص كثيرة، والحكايات المسموعة تختلف عن مثيلاتها القريبة في حياتنا اليومية، والمرهونة بالقدر المحتوم!

إقرأ المزيد

أشرعة الوجدان

لكل واحدٍ منا حكاية مع أقرانه، وطفولته، فكيف بمكان أصله وولادته؟

إقرأ المزيد

هوامش القلم

على مآل من الرقي والتواتر المعهود في هذا الحديث: " إن الله جميل يحب الجمال"،

إقرأ المزيد

ذكرياتي في رمضان

لكل واحدٍ منا ذكرياته مع شهر رمضان المبارك، حيث يأخذنا بأجوائه وروحانيته إلى عوالم الطفولة الجميلة،

إقرأ المزيد

زغب الوسن

 تقاسمته مناقير الغربان، فبات كقشة من رديء التمر وما خلفته السنابل!

إقرأ المزيد

الصفوف الأولى

في بداية كل عامٍ نستحضر أيام دراستنا، وعلى وجه الخصوص ذكريات الصفوف الأولى، وما يصاحبها من خوفٍ

إقرأ المزيد

سلاف الوجد

حين تتصلب الكلمات على ركن المعاني، تنهال من رحم القصيدة مقطوعة الشجن..

إقرأ المزيد

على لسان صبية!

أخذتني خطواتي إلى حارة أجدادي، لأشتم عبق ذكراهم، واستنطق طين آثارهم..

إقرأ المزيد

على لسان صبية!

أخذتني خطواتي إلى حارة أجدادي، لأشتم عبق ذكراهم، واستنطاق طين آثارهم..

إقرأ المزيد

رثاء الأبجدية

ما أجمل أيام الطفولة ومشاغبتها، وكأن لسان العمر يستنطق أنفاس الطين ونبض الحنين

إقرأ المزيد

لولا المساء

قد أودعتنا الأيام سجع حروفها، ومترادفات تخومها، بين ضجيج الأمس وفلسفة الرحيل!

إقرأ المزيد

رغيف البوح

ماذا أقول؛ وهل يكفي أن نفترش الورد؛ لتنعم الروح برحيقه الساحر؟!

إقرأ المزيد

غناء الماء

على مرمىً من الأشواق كُنا وكانوا، وكل العطر يُطربنا زمان!

إقرأ المزيد

ذكرياتي في رمضان

لكل واحدٍ منا ذكرياته مع شهر رمضان المبارك، حيث يأخذنا بأجوائه وروحانيته إلى عوالم الطفولة الجميلة،

إقرأ المزيد

صرير اليراع

الموسيقى: هي رسالة عميقة لتهدئة الأنفس لاكتشاف طبيعة الأشياء وحيزها بدواخلنا

إقرأ المزيد

نداء الورد والريحان

على ضفاف وردٍ رسم اليراع تعجبه، وما حال ذاك الريحان ساعة ما نهديه لمستحقٍ يروي أثره للشفاء العاجل بإذن الله؟

إقرأ المزيد

ما جاء في

بداية دعونا نُعرف ما معنى "الأستذة" بمنظورنا المُتعارف، ولهجتنا العاميٌة والمحلية الدارجة.

إقرأ المزيد
عدد الصفحات: 14 - أنت في الصفحة رقم: 1 - إجمالي المقالات: 243