عودا على مقالي بعنوان (وجدت ألإسلام ولم أجد ألمسلمين) وهو قول منسوب ومشهور للشيخ محمد عبده صدح به عند زيارته لفرنسا في أواخر القرن الماضي ولعلني لا أبغي تكرار ما ذهبت أليه في مقالتي السابقة ....
من يقرأ كتب التأريخ والسيرة بتمعن ودراية وعقلانية لابد أن يقف على على العديد من النقاط التي ستشغل بال القارئ وتلقي بكثير من ألأسئلة داخل سريرته ولحين الوقوف على ماهية
قرأت مقالة للأستاذ موفق الطاهر بعنوان (الفرق بين جهادنا وجهاد الكفار) جعلتني أسطرالمقال وماتحمله هذه السطور من معاني جميلة
حري بنا دائما أن نتحدث عن الواقع المزري الذي يعيشه المواطن العربي في مجتمعاتنا أو ألإنسان عموما لكي لا يزايد علينا أحد آخر من القوميات ألأخرى الدكتاتورية المتسلطة على رقاب
يستعيد العالم بصورة عامة والعراق بشكل خاص كل عام ذكرى تحرير العراق في 9/4/2003 الذكرى التي اسقط فيها صنم الطاغية صدام المقبور وبدأت معها المسيرة الديمقراطية
تحية ملئها السلام والمحبة والوئام , نعزي انفسنا قبل ان نعزي سماحة شخصكم الكريم باستشهاد ثلة مباركة من المصلين داخل كنيسة النجاة أثناء اقامة قداسهم الديني واقفين بين يدي الله
تطرقنا في مقالنا ألأول الى كتاب الدكتورة (كريمة أمين الخفاجي)العفاف والشرف ,
ينشغل المسلمون كافة بأطيافهم سنة وشيعة سلفيين واباضية و أحمديين , المتطرفين والمعتدلين منهم في كثير من الأحيان بجدالات فارغة ومناقشات نتابعها من على شاشات الفضائيات بخصوص مواضيع
نبدأ مقالنا بنكتة طريفة طرقت مسمعي قبل فترة وأصبحت هذه النكتة الطريفة واقع حال في مجتمعاتنا الإسلامية
لازال المسلمون متشبثين بالامور السطحية التي لا تخدم مجتمعاتهم في شيء سوى زيادة شق الخلاف واثارة الضغائن والحساسيات بينهم وبين الملل ألأخرى وغربلة العقل المتغربل بمشاكل
لعل من المواضيع الخطيرة التي لابد ان تطرح وتناقش وأن تجد لها حلولا هي مشكلة العنف ضد المرأة في مجتمعاتناوندرك أن الحلول قد تكون صعبة لما نعانيه من تخلف ديني وسلطة الوعاظ
شاهدنا جميعا الشريط الذي تناقلته وسائل الإعلام المختلفة , سربته وكالة إعلام أمريكية ( ويكليكيس ) تصور أحداث قيام الطائرات الهليكوبتر الهجومية من طراز أباتشي برصد مجموعة من العراقيين
القبان ( بالعامية الكبان ) كلمة طرقت أسماعنا عند زيارتنا للعلوات والعرصات وهي الاداة المستعملة في الميزان في وزن الأحمال والبضائع , وهي عبارة عن عتلة صغيرة تتارجح بين كفتي القبان