يعيش اعلامنا العراقي تخبطا وعدم قدرة على مواجهة الاعلام البعثداعشي اولا والاعلام العربي الخليجي ثانيا ،
من سبق ان مر في زنزنات التعذيب ايام حكم هبل ابن العوجة يعرف
لقد ابتلينا بشعار من قادسية سعد بن ابي وقاص...
المقصود بالشروكية هم نحن احفاد انكيدو وكلكامش...
واحدة من مفارقات الصحافة والاعلام ان يتصدى عبد الباري عطوان
ها ياجماعة الزحف المقدس وبغداد صبرا، وجماعة جمعة الحاكم المستبد
سأقول كما قال الكاتب الصحفي حمزة مصطفى وكما قال انور
حي على العراق عراقنا ..
طالما قلت لك ياصديقي فواز الفواز بان ماتكتبه هو مجرد خربشات ديناصورية
مااشبه اليوم بالبارحة حين اعتلى سدة الحكم في شباط الاسود 1963
نشر موقع جاكوج المناوئ للمالكي وللشيعة...
يقول الباري عز وجل...
حين غزا الصهاينة لبنان وانبرى حزب الله....
كتب الاستاذ ابراهيم الزبيدي مقالا بعنوان
سلطان القلوب
قراءة في كتابات (زاهر الجيزاني ،نصيف الناصري، غزاي درع الطائي) ....
الحلقة الاولى من جيل مابعد 2003( احمد عبد السادة ، زاهر موسى ، هيثم جبار عباس)
لست ممن يتصيدون في الماء العكر، ولست من المشهرين ....