الدخول الى قضية النخيب المؤلمة بكل تفاصيلها يمنحنا ....
23/9/2011
الطرزان عباس الخفاجي يبحث عن بديل
ثمة نكتة فطيرة تتحفنا بها اغلب المواقع وتتخدها حجة لتمرير الخطابات المنحرفة والمهازل الشاذة
اجد من الضروري الوقوف امام مفردة المحامي خارج حدود التلميع عسانا نكتشف
للثقافة معايير تصنفها الى العديد من العناوين فهناك الثقافة المتقدمة و المتخلفة
يبدو انه يبحث عن اثارة الكلام حتى لو كان ثرثرة فارغة يسوم لغوه اتهامات تحز وريد ....
نجد مساحة من التنظيرات المستوردة والتي تحمل صور أنماطية تتشبث في مجموعة
إسرج فوق أديم الطف يقظة شاطر يعي دروسها واتئد في الخطب علك تدرك مآرب الشبثيين ....
كثر الحديث عن التعصب واتجاهاته النفسية دون ان يدرك من يتحدث عن علم النفس
الموضوع غير معني بالتوافقات السياسية او السلطوية وانما هي دعوة الى المناقشة
منذ جريمة القرضاوي التي استنهضت الكثير من اليراعات المريضة
تعود اعلام المذهب الشيعي التر كيز على المشتركات العامة دون التركيز على
وهكذا اصبح الاستاذ ( احمد الكاتب ) ظاهرة نفخها الاعلام العربي والعالمي وهو في حقيقة الامر
صيغ التعايش ، (الاستغراب الغريب ) ، الفضائيات
يحاول بعض دعاة الثقافة الاعتماد على بهرجة الكلام وعلى كم كاذب وعلى (شربكة)
محاولة للبحث عن معنى فيما يطرح من غرائب الامورحتى اصبحت المسألة عادية جدا أن
يروي لي أحد الأصدقاء طريفة مفادها أن احد الأشخاص طرق ذات يوم باب داره ليسالهم