مها التي تطفيءُ النجومَ فوقي بلمسةٍ من يديها،مها الخضراء تصنعُ جزيرةً،فتضعُ كيساً من الصحراء في وسط النهر...
سأطوي اﻷرضَ ﻷجلكِ وسأكتبُ لكِ بحبر من السماء وبقلم من اﻷرض الملعونة ،
نصُّ الشاعرة انتصار دوليب يعيدُ حياةَ المرء إلى زمن الكائن
إلى انتصار دوليب .
هذه شرفتُكَ تطلُّ منها لتجدَ كلَّ شيءٍ مقلوباً أومغلوباً على أمرِهِ
ج – ن - ك - و : هو اسمُه لفظتُه وألفظُهُ منذ أكثرَ من ثلاثين عاماً ...
إلى أبناء جيلي الصامت والصائِم .
لمْلمْ كلَّ نباحِكَ من الزّوايا المعتمة التي تُعيدُ
ليست المرآةُ وحدَها تردّدُ ملامحَ المرءِ وصوتَه....
إلى لطيفة لبصير .
دونَ عهد أوتخمينٍ باتَ الكائنُ الجديدُ يبني ذاتَه الخلّاقة...
هذا الواقِفُ أمامَكم صنعَه الشارعُ الذي ألقى عليه ظِلالاً أو طبعاً ملائِكيّاً , تنفّسَ
إنّهُ تسونامي ,لن يتمكّنَ المرءُ – أيّاً كانَ – صدّه أو الوقوفَ أمامَه لمنعه أو تقليل شأنه