تشتبك روحي مع الدروب على اختلاف أشكالها، وتنظر إلى البعيد بعين شاهين يرصد الزوايا الحادة، هكذا أنا.
تشتبك روحي مع الدروب على اختلاف أشكالها، وتنظر إلى البعيد بعين شاهين يرصد الزوايا الحادة، هكذا أنا... أكون
فوق خشبة المسرح وقفت؛ بروح تعانق المجد، مع أبطال مسرحية عن فلسطين المحتلة، (عودي) وألحاني كان
ذلكَ الصَّمت الَّذي كانَ يكسوها تناثرَ مثلَ قطراتِ المطرِ، أفاقت على لحنِ ِ الكلماتِ العاريةِ إلَّا من خجلِ الانوثةِ،
مسرحية مشتركة بين الأديب فلاح العيساوي والأديبة هدى الغرّاوي، حصلت على المركز الثَّالث في (مهرجان السَّفير الثَّقافي الخامس للإبداع الفكري)
برعاية رابطة أدباء القصة العراقية والمجموعات الأدبية التابعة لها رسميا على الفيسبوك.
نظرت في مرآتها، شيء غريب تشعر به، لا تفهم له معنىً، ما الذي يحدث معي؟.. لا أحسّ بتغيير في جسدي،
الليل وحش رهيب، أطفال قلوبهم تخفق خوفا، نساء أيامى وثواكل، خربة لا سقف
اتحدت الأيدي في إهالة تراب حفرة القبر، الذي وضعوا فيه جسدي الملفوف...
غزت الجوارح أم الربيعين، فانتحر الحمام الأبيض
ذهبت إليها، أتفقدها عن كثب، جلست أمامها، أنعم نظري
قصص قصيرة جداً
مباغتة
بعد مخاض عسير، وضعوه بين يديها، فأشعلها حنانا يفيض على الكون بأسره،
تحت ضوء القمر، وهما يسيران في الشارع، سرقا لحظة من الرومانسية،
حور عين:أصفاد:الغابة:انتظار:تناقض:
أرض الوطن
ارتدى ثياب الأحرام، سعى وطاف، لبى نداء اللطيف،