الفكرُ إبحارٌ لكلِّ مثـقـَّـفٍ
أهذا رأسُ حيدرةٍ تهاوى نجمةً
بآلِ النبيِّ استنارَ الوجودُ و في هديهِمْ يستفيقُ الحجرْ و مِنْ كُحْلِ أنوارِهمْ في الهُدى يعودُ إلى الليلِ هذا البصرْ نهارُهمُ في طريقِ الجَمَالِ تُحلِّ...
أمير النحل كمْ تهواكَ أجزائي
الـفـكرُ حسـنـُكِ فاقَ الشَّرقَ و الـغـربـا
سقاكَ ومنْ شهدِ الهدى المتعة َالكبرى
قمْ مِنْ همومِكَ سيِّدي وازرعْ بذورَكَ
تحلَّلَ الكونُ في روحي فلم أرهُ إلا إذا منكِ للتحليقِ قد عادا
قرأتـْكَ يا عبَّاسُ أعلامُ الـهـدى مـثـلاً يـُضـمُّ لأجـمـل ِ الأمـثـال ِ
أمِنْ موتٍ إلى موتٍ
عرجتْ إلى لغةِ الحسين قصائدي
أمِنْ موتٍ إلى موتٍ فلسطينٌ
أنساكُمُ؟ هل بعدَ نسياني لكُمْ
بين حرفيْنِ يعيشانِ رماداً
مِنْ تـُقى جئنا دعاءً
عشقُ النبيِّ و آلِهِ
عند أناشيد القطف لا تنامُ الرياح