لا أريد أن أوجه اتهاما لأحد فالعراقيين اجمع يطالعون يوميا الأخبار المؤلمة للنشاطات الإرهابية التي جمعت التحالف البعثو- وهابي
المثل العربي يقول : ( من له حيلة فليحتال ) لذلك طبق طارق الهاشمي حيلته بترك كل محافظات العراق ليوعز لأعوانه المتحالفين ضمن مجاميع معروفة سلفا في البصرة تضم من ضمن
فيينا / النمسا -- في المبنى الجميل لهيئة الأمم المتحده والذي يضم مقرات المنظمات السياسيه والأجتماعيه والأقتصاديه والعلميه التابعة لها والواقع على ضفاف نهر الدانوب
لاحظ الجميع الضجة العالمية التي دوت أركانها في أرجاء المعمورة اثر صدور قرار المحكمة الجنائية العليا بالإعدام شنقا حتى الموت ضد المجرم طارق عزيز بتهمة "اضطهاد الأحزاب الدينية الشيعية"