المتتبعُ لنتائج الإحصاءات واستطلاعات الرأي في الغرب، يجد أن المرأة العاملة هناك بدأت
قال تعالى: (قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى وَاللّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ) البقرة: 263.
لولا الاعجاز الإلهي والنظرة الغيبية من الباري (عزَّ وجل)، لما وصلت إلينا اليوم مظلومية مولاتنا الزهراء (ع)
من منافع الرجوع الى سنة النبي الأكرم (صلى الله عليه واله)، وحديث أهل بيته الطاهرين عليهم السلام
إن تسمية (عاشوراء الصغير) التي يطلقها أبناء مدينة كربلاء على موسم الأحزان الفاطمي لم تأت بشكل
اذا كنا نجد ان العمليات العسكرية التي لطالما هدد بها الطغاة شعوبهم هي اكبر عملية استلاب للحرية
إنّ عقيدتنا في عصمة آباء النبي الأكرم (ص) تعتبر من الثوابت التي تدعمها العديد من الأدلة في النصوص
شهد العراقُ في الفترة التي سبقت الإسلام، تميزاً ثقافياً تمثل بالمستوى المتقدم الذي وصل اليه
بينما الحسن والحسين (ع) يلعبان بين يدي جدّهما النبي الأعظم (ص) في بيت أم سلمة، نزل جبرئيلُ (ع)
كانت الهجمة الوهابية على التشيّع قد ساهمت في أحد جوانبها في التعريف بالتشيّع، وحثت الناس على التساؤل والبحث عن الحقيقة
عن أنس قال: خرجتُ مع رسول الله صلى الله عليه وآله نتماشى، حتى انتهينا الى بقيع الغرقد،
شهدت حياة السيدة فاطمة (ع) أدواراً جهادية متميزة منذ فجر صباها، إذ واكبت مسيرة أبيها (ص)
المؤلف (الماتن): ملا محسن الفيض الكاشاني.
المؤلف: بهاء الدين محمد بن الحسن الاصفهاني المشهور بالهندي
ان سبر خصوصية البحث الرصين التي ميزت منخلالها رؤيتها عبر محددات جوهرية ساعدت على تطوير
أسمٌ عميقُ الدلالة، رمزٌ للبطولة والإنسانية والأمل، وعنوانٌ للدين والشريعة، وللفداء والتضحية
(وَيْلٌ لِلمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكتالُوا عَلَى الناسِ يَستَوفُونَ * وَإِذا كالُوهُم أَوْ وَزَنُوهُم يُخسِرُونَ
امتازت السنوات القليلة التي عاشها الإمام الحسن (عليه السلام) في كنف جده المصطفى (صلّى الله عليه وآله) قبل عروجه