يذكر لنا التاريخ ويؤكد حقيقه ملموسه وهي .
يوماً بعد يوم تتعالى الأصوات المنادية بخروج قوات....
إن أي تطور سواء كان على المستوى الخدمي أو العمراني....
إن مفهوم البطالة كما هو شائع لدى العامة هم فئة العاطلين عن العمل ...
بعد أن كان العراق يحتل مركز الصدارة بين دول المنطقة....
إلى متى نبقى نفتخر على غيرنا من الشعوب والأمم ،
الآن وفي ظل هذه الظروف الصعبة التي يمر بها العراق والهجمة الشرسة ....
من يسمع صرخات الثكالى والايتام ؟ العجب كل العجب ولو ان الاعجب في هذا العصر ان
الفساد ليس قضية عراقيه فقط بل سلوك إداري وسياسي بشري.
أيام الدراسة انتهت، قضيناها بعزيمة وكفاح
العراق لايحتاج الى سياسيون قد سئم السياسه ومل الاعيبها وممايصبو اليه فان يكون قادته عمال مخلصين
الذين يظنّون أنّ المرجعيه ساكته مخطئون
خطابك ياعمار الحكيم نبع من القلب وصب في قلوب شعبك المحب لك، وأضفى على قلوبنا بردا
حينما يلتحق المواطن بوظيفة رسمية في القطاع الحكومي سواءً كانت هذه الوظيفة مدنية او عسكريه فإن المواطن....