ان هذا الجسد المتحرك على الارض والعامل بفعالية تامة يدب به النشاط الروحي ...
ان مشروع الخير والعطاء مشروع متجدد عبر الزمان وفي عالمنا الحالي والعولمة اخذ مجال
كلهم حاجون الى ربهم
ارتجالية الموقف في الحياة في بعض الاحيان تصنع الابتسامة في حياة الاخرين
لقد كتب الكثيرون عن سبايكر مقالات وبوستات في مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الاليكترونية
هل سينتهي زمن الامومة والحمل.....
في بعض الاحيان يسبب لنا الاعلام الخاطى او طرح التشخيص الطبي الصادم للمرض...
كان العرب في سالف العصر والزمان في جاهليتهم المتجددة يبحثون عن اله ليعبدوه من اجل ينصرهم في غزوتهم
امرلي هذه المدينة الجميلة الغافية في حضن وادي كورد دره...
عندما كنت طبيبا عسكريا اخدم في امرا لمستشفى الوليد العسكري في الرطبة الايج
ان الفحولة والانوثة منذ بدء الخليقة في التقاء وصراع ازلي من اجل اثبات
ان الارهاب المستشري في الدول النايمة(دول العالم الثالث سابقا) وخصوصا الشرق
ان الحرمنة في الازمان الغابرة كانت تعتبر مباهاة في الشجاعة...
لايخفى على الكثير ماهية الشخصية الصهيونية ودواخلها النفسية الممتدة عبر
طبيب عراقي في دراسة حديثة له اجراها في جامعة بريتون في الولايات المتحدة الامريكية...
نقلب قنوات التلفاز بالريموت كونترول ونبقى تصيبنا الصفنة والدهشة...
اليوم وانا ادخل المستشفى عصرا بعد يوم مرهق ....
دخل العيادة برفقة زوجته وهو يتكى على كتفها وكتف ولدهما الكبير...