في العراق تستوقفك قضية تهز لها المشاعر.. فلفظة الجلالة (الله اكبر) على العلم المؤقت الحالي للعراق.. ترسم وتخيط
تصريح جلال طالباني.. بانه لن يوقع اعدام صدام.. لانه مسيحي.. هي رسالة خبيثة.. ومحاولة لاصاق تهمة (معادة المسيحية ) بمن يوقع على اعدام طارق عزيز.. وتحديدا ضد رئيس
ان مذبحة كنسية سيدة النجاة للمسيحيين الكاثوليك في منطقة الكرادية الشيعية على يد الجماعات الاسلامية السنية الانتحارية.. هي في الاساس ضربة موجهة ضد الشيعة
هل للشيعة مصادر للقوة وما هي مصادرهم هل (سياسييهم الممزقين ام أكثريتهم المجمدة) في العراق واقعا عدة دول .. وان لم تعلن انفصالها.. ولكنهم واقعة كامر واقع.. الاولى
التصريح الذي صرح به احد السياسيين العراقيين وهو ضابط سني سابق.. ومقيم بصورة شبه دائمة بعمان بالاردن.. ويبرز نفسه دائما (بالعقال والكوفية) كغطاء على راسه