في آلوقت ألذي أمطرنا أهل ألضّمائر ألحيّة أليقظة بعشراتِ ألرّسائلِ ألّتي أظهرتْ تفاعلهم و إعجابهم بأسفارنا,
لم أكن أملك الوقت الكافي للردّ على الكاتب علي حسن(1), ألذي نشر مقالاً ينقضه آلحكمة و آلأدلة و المنطق