في ظل غياب الرقابة من قبل السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية المستفردة بالسلطة، وتدهور الوضع
لما كان الإنسان مدنيا بالطبع محبا للسلام فه يميل إلى بني حسبه ويخالطهم ويتفاعل معهم أخذا وعطاء
مرة بعد أخرى يعود الإرهاب الأعمى بوجهه الأسود البغيض لينال من الآمنين والنفوس البريئة....