قصة شعبيه عراقيه تدور إحداثها في إحدى محافظات العراق
يظهر اليوم شخصية جديدة للرواية العراقية الحزينة مسعود و الحلم الكردي البعيد القريب ...
مثل أي مسؤول كبير في الدولة فلان صعد على رقاب البشر من الموظفين
وطن صاحب جسم العامل القوي و قبضة فلاح ماهر و وجه طبيب و مشية الأستاذ المحترم
لكل امة عظمية قائد عظيم كان له دور في قيادتها وليس مجرد قائد سواء كان قائد لجيش أو دوله
خلال دراستي لتاريخ علاقات العرب مع الغرب اتضح ان سبب انتصار و استغلال
الشعب تحت رحمة شمس الصيف الحارقة الشعب ينتظر ألاعبين شطرنج و الفائز منهم يلاعب لاعب
بعد سقوط نظام صدام حسين بعد ان كل الشعب ظن انه لا يموت أصلا
السدره التي تتوسط منزلنا تغطي نصف مساحة البيت حاليا هي عجوز
في إحدى المدارس وفي صف شعبة (أ) السادس الابتدائي المشاغبة جدا قالت المعلمة للتلميذ
أكثر عدو للرجل و مع العلم ان هذا العدو هو من اختياره و قبوله مع هذا يعتبر من أكثر الأعداء
في مزرعة كبيره جدا عاش أرنب مختبئ فيها يأكل من محصولها ويتلفه أيضا خارج المزرعة
الجيش الروسي انسحاب معظم القوات الروسية من سوريا بينما بوتين كافح وبقوة
جبار أكثر شخصية عرفت بالواكه منذ الخلقية البداية من 1980 جبار ادعى
مدير عام من مواليد (1945) لم يبق له اللا القليل على التقاعد هذا المدير لم يعيش حياة سهلة
نظرة عن قرب إلى مجتمعنا بدل من الصعود إلى قمة التحضر نزولا إلى الهاوية
يوم الثلاثاء الفائت حدث نقاش غير متكافئ بالعمر بيني و بين ابن الخباز جارنا إثناء مباراة المنتخب الاولمبي مع الإمارات
هناك نوع من البشر لديهم أفكار مدمره في عقولهم مخزنة لكن لو استثمرت لصارت أقوى تدمير من القنبلة