لقد أغلقَ البابَ عليه، من يقول انه نائم..
لا يخلوا الامر من خطورة ،
يبدو ان الجد اليوم في حالة نفسية سيئة لا تسمح لي بالتقرب
يحتل المقال التهكمي الساخر مجالاً واسعاً في الصحافة،
البحث عن الرؤيا عبر مساحات التكثيف ...
يحاول البعض من المتمنطقين شد الهمة عقب كل موسم عاشور
نقرأ في كل مناسبة عاشورائية العديد من المقالات والدراسات والبحوث
مشروع وطني يرنو الى مد اواصر اللحمة...
يبدو أن إطلالة الدمع تأخذني إلى مرابع ذاك السطوع....
لقد انبثقت تحت وطأة الواقع الإنساني الذي نعيشه
رغم الجراح ...... ورغم الدم والمصيبة ....... ورغم طراد الموت
ذكريات المدينة المقدسة
كان حديث الشهداء يدور هذه المرة...
تواصلا في دورها الريادي الداعم للثقافة و الابداع وانطلاقا من منابع الجود
منذ فتحت عيني لم أر جدي ولم يعد لدى اهلي سوى ذكرى مجاهدة
استضافني أحد الأصدقاء... وبعد الترحاب تقدم لي والده يستعطفني
ما زلت الى اليوم عرضة للتساؤل والاستفسار، وموردا
كان صاحبي يحضر الكثير من النقاشات ويجلس مستمعا