ما زلت الى اليوم عرضة للتساؤل والاستفسار، وموردا للبحث والنقاش، فالبعض يؤكد
عند نواميس التجلي يورد الفيض هوية من هويات التصابر، تسمو بجلال الاسم
باغتني أحد الاطفال قبل ايام بسؤال مرير:ـ هل تضرب ابنك؟
خمّنت الحديث الذي دار قبل صعودي الحافلة، حيث يبدو ان إحدى السيدات سألت الجالس امامي
يُروى عن ملك شديد الطغيان،
رغم أن التعامل بمصطلح المعادل الموضوعي في جميع أنواع الكتابة الأدبية، أصبح
لاأدري .. لماذا يكتب الاسم بحروف مدماة ؟
يبدو أن إطلالة الدمع تأخذني إلى مرابع ذاك...
عند العمق المتراكم من اقصى الجراح/ امد اليراع مواساة شاعر يبحث عن يقظة
المعروض ... الى السيدة امينة الصندوق .. فقط لاغير
للتمني خصور ندية ...
بعدما أستفاق ابن زياد من خناقه وجد السماء كنسيج العنكبوت
يطوف اروقة الدم
البحث عن اللبنة الثقافية والجذر المكون لثقافة...
نلاحظ ان عمر الشاعر الفتي بمايحمله من مقدمات التنامي وصولا الى التمثيل في مهرجانات
أدعية المحرومين / زقزقة عصافير تزف عنوة للخريف
أقدام الأمنيات، أحاسيس والشعور ضرير....
هو الشاعر احمد عبد صكر احمد السلطاني ..