لعل من اروع ما قرات للمفكر الاسلامي الكبير الشيخ مرتضى ...
في غمرة تصاعد الازمة الحالية التي تعصف بالعراق طولا وعرضا ،
في الاِعمار
مَن منكم - بكل ما اُعطي من بيان - يستطيع ان يقنعني بان الكاتبين
لاشيء في هذه الدنيا يثير بيَ الضحك والبكاء في آن واحد كما تثيره عبارة ...
الى كل مطعون في نسبه يرى ان الحسين عليه السلام قـُتل بسيف جده ...
تعاطفي الشخصي مع الثورة الاسلامية في ايران يتجاوز بُعدَيهِ....
واعلم رعاك الله ، بانك مهما جبت من اقطار الله الواسعة ، فلن تجد امة تقدس مجرميها ...
واذ تعجب ، فعجب ان ترى عالـِما من غزة المحاصرة اجرى الله على قلبه شلالات الحكمة ...
ووزارة الداخلية هنا هي حرمي المصون ، فهي تتحكم في رقبتي ورقاب من يلوذ بي....
ْاتذكَّرُ جيدا زمان الوصل في كلية الآداب بجامعة بغداد ،
فتح العالم الافتراضي للانترنت ابواب الخنا على مصاريعها....
قلنا في القسمين السابقين ان ام المؤمنين السيدة عائشة عمرت طويلا....
تروي لنا صفحات التاريخ شواهد عن عصاميين انتقلوا باحترامهم نعمة العقل ...
في احدى كتاباته التي تناول فيها المفكر العراقي حسن العلوي شخصية شاعر ...
من حق سائل ان يسأل وهو سؤال اصبح تقليديا بحكم الاعادة والتكرار :
قبل الدخول في صلب الموضوع اود التاكيد على جملة من الامور من بينها ان يعلم قارىء
هذا حقير الحقرا عن ساعديه شمرا ليملا الافق نهيقا كالبغال منكرا