رسم الله سبحانه وتعالى منذ أن بدأ الخليقة طريقين وأعطى الإنسان حريَّة الاختيار وقال سبحانه: (إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا)الإنسان3، وكذلك جاء في قوله تعالى: (وَهَدَي...
إنَّ مكانة أهل البيت (عليهم السلام) من الدين بمثابة عِدْل القرآن الكريم؛ كتاب الله المنزل على سيدنا وحبيب قلوبنا محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله)، وقد أرشد الناس
برز مفهوم التناص بين المصطلح والإجراء حديثاً ولكنَّ جذوره تمتد إلى أكثر من ثلاثة عشر قرن من الآن، ولكن بمصطلحات مختلفة، فقد لمسه العرب الأوائل منذ نشوء العلوم، في بادئ الأمر كان مذموماً عند
بعد مقتلة كربلاء الخالدة التي هزت النفوس وشغلت الناس على مدى العصور، والتي أقرحت الجفون وأسبلت العيون ولم ترقأ لذكرها دموع أهل البيت (عليهم السلام)،
الشباب العنصر الأسمى والأهم من عناصر المجتمع، والشريحة التي يقوم على أكتافها بناء المستقبل، ولها أهمية عظمى لا يمكن حصرها في بُعد مرحلي