التقيت في الأسابيع الأخيرة بطلاب عراقيين يدرسون في جامعات اقليم كردستان وتركيا، يتقنون العديد من اللغات
كان افتتاح مراكز التسوّق الكبيرة (المولات) في العاصمة بغداد في مقدمة المؤشرات على استتباب الأمن وعودة الحياة الطبيعية، ولم تكن العاصمة
أثار قرار مجلس الوزراء بجلسته الأخيرة نقاشاً واسعاً في الفضاء العام وردود أفعال متباينة بين ناقد ومعترض
إذ ندعو بالخير والبركة والسلامة عند نزول الغيث، وإذ ندعو لحصر السلاح بيد الدولة، وإذ نعبّر عن احترامنا الشديد وثقتنا بالمتنبئين
لا أتذكر من الذي صرّح ذات مرة بوجود اكثر من عشرين جهازاً من أجهزة المخابرات الدولية تعمل في الساحة العراقية طولاً وعرضاً
من المفارقات التاريخية أن يكون السكّر محرّكاً للصراع الدولي والاستعمار القديم قبل النفط وأن يكون له طعمٌ
كنا مجموعة اصدقاء في گروب خاص نتبادل الآراء حول قرار مجلس الأمن الدولي المتعلق باليمن، ومن قراءة
ما إن بدأ استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي حتى بدأ التحذير من استخدامه في الصراع وفي
بينما أنت مشدود للشاشات العربية والنقل المباشر لسقوط الصواريخ كالمطر على أهالي غزة، يستأذنك طفلك