كل يوم أذهب نحو الليل
مُلْكا مشاعا صرتِ...لامتصاص غضب ..
يا سيد الهزائم
للضجيج شهوة الغابة
لا أريد هاتفا ...لا انترنيت..
كل الجهات ترفل
كل الرفاق ماتوا ...
دنوت من الجرح بعيدا
على مائدة مطوقة بالتمائم ...وضعت الفضيلة
الوقتُ سلّمَ نفسه للشفق
ك لهفة التراب للمطر
أريد أن أعيد للتيه عذريته كيما يحفل العرس بما قل ودل فاسعفيني....ايتها الحروف علميني ...كيف يشعل الشعراء رماد القوافي لأتلمس طريقي نحو الشمس أشعل الريح قصائد على امتداد الضمائر...
كم تجاذبنا أطراف الحنين تقاسمنا جفاف النأي و رغيف الشوق الدفين
كلما غسلت الأحلام تمثال الحقيقة
سَلامٌ... على حلمٍ خانني وأَنا في الطريقِ إليه
بصيغةِ الحنينِ ...أناديك عَلكَ تَحلُ ضَيفاً على القصيدة
أبنائي الذين لم أنجب بعد على عتبة الردى