أجمل مافي الأدب وخصوصا الشعر أمران؛ الصورة الشعرية الخلابة، والألفاظ اللغوية العذبة، ولهذا
للتحير جهتان؛ تحير الضالين، وتحير المؤمنين، وكلامنا في الثاني، فإن المؤمن متحيرٌ من عظمة الله، متفكرٌ
من أهم فنون الادب الشعبي العراقي هو الهوسة وهي قطعة قصيرة حماسية تُختم بشدة تتسابق الرجال الى الدبك
من الواضح أن البطولة أدخلت السرور والبهجة على الكثير من العراقيين، ومما لاشك فيه أن الأغلب الأعظم داخَلَهُمُ السرور