تطور العالم الغربي بسبب الليبرالية الغربية، فالليبرالي الغربي يؤمن أن مرجعيته هي العقل وحـده، أما المجتمعات الإسلامية تخلفت بسبب تمجيدهم
يتحدّثُ دعاةُ العلمانيّةِ عن أنَّ المثليّةَ الجنسيّةَ ليسَت اختياراً؟ هل هيَ كذلك؟ وماذا يترتّبُ على الجواب؟ هل يمكنُ تعديلُ الميولِ إذا كانَت فيزيولوجيّةً
لابد من التفريق بين نظريات البشر وفلسفاتهم وبين العقل الفطري، فمعارف البشر ونظرياتهم قد تتعارض مع الوحي، أما العقل
ما هي حدود حرية التعبير؟ وفق منظور الدين.. وهل الاسلام كفلها للجميع؟ حتى لو الآراء تعارض بعض احكامه.. حيث ان المسلمين
مكن تفهم هذا السؤال وتبريره إذا انطلقنا من كون الإمامة قيادة سياسية محكومة بظرفها التاريخي، ولا ...