عندما يتمنى الانسان اشياء تمس وتخدم حياته اليومية وتصب في مشروع راحته وراحة....
توالي التصعيد الارهابي والنهج الذي تعمل به عصابات القاعدة....
لا يعقل ان الانسان لا يشعر بما يرتكبه من اخطاء ان كانت متعمدة او غير ذلك مع ما يوجه له ...
قد يكون الاخوة اعضاء مجلس النواب ادرى بأهمية القرارات وجدولة اعمالهم
عندما يكلف أي انسان بموقع مسؤولية وفي أي من مجالات الحياة فعليه البحث عن عوامل
على ما يبدو ان المصالح لسياسية المشتركة سوف تكون عاملا لعقد اتفاق ما بين
من الضروري ان نعرف ان هذا التنظيم والذي حديث العهد و الذي لا يتجاوز عمره عشرات
لم تنتهي أزمة وزارة الكهرباء و ما فيها من فساد بإقالة وزيرها فهي هي تعود من جديد
الى الان لازال نفس النهج الخاطئ هو السائد في العمل السياسي وهو نهج المجاملة
في ظل ما يعيشه العراق اليوم من صراعات سياسية داخلية وحما من الرغبات الحزبية في الفوز...
ما جرى قبل يومان من اختراق امني وفي تسع محافظات عراقية له مدلولات
ان حالة التغيير السياسي التي حلت بالعراق بعد العام 2003 جاءت
أن منهج التسقيط وتوجيه الاتهامات للأخرين وتلفيق امور غير واقعية ضد الشخوص الناجحة ....
على ما يبدو ان الاجتماع الاخير لقادة الكتل السياسية قد اوصلنا الى بارقة امل....
على ما يبدو ان جميع مشاكل العراق الداخلية قد توصل القادة السياسيين في البلد الى حلول ملائمة
ما اثير هذه الايام من جدل حول سحب الثقة عن مفوضية الانتخابات وكوادرها ....
في ايامنا هذه الشعب والبلد يعيش على مطرقة الخلاف السياسي ومن تحته سندان التردي
ما صرح به رئيس القائمة العراقية اياد علاوي حول سحب الثقة عن الحكومة الحالية