لأنّ الإسلام هو الدين الخاتم والنبي محمد (ص) هو الرسول الخاتم أيضاً، وهذا يعني أنّ لا دين جديد ولا نبي بعد محمد (ص)،
فضلاً عن اهتمامه بالجانب الروحي من حياة الإنسان، لم يغفل الإسلام العناية بصحة الجسد، وهو ما يتجسد
نجد أنّ القضية الحسينية محفوظة في صدور أئمّة أهل البيت عليهم السلام، وفي كتب التاريخ الإسلاميّ بشكلٍ