مع انها أرض رملية، وأجواؤها صحراوية، وخالية من المياه، الا ان الطريق الرابط بين دبي وأبو ظبي زُرع جانباه بأشجار النخيل ومن الأنواع المميزة، وتُسقى عبر أنابيب بلاستيكية، بالتأكيد ما يقوم به الاخوة الام...
من بين استعمالات حرف (لو)عند أهل اللغة (للتمني)، وما أكثر امنياتنا، وليس بيننا من لا يتمنى، ولكن الأهداف لا تتحقق بالتمني، بل (تؤخذ الدنيا غلابا)، مثلما يقول أمير الشعراء
بعيني رأيت، وبأذني سمعت، لا أحد نقلها لي، ولا قرأتها في جريدة، واذا استغربتم الأمر ولم تصدقوني، قوموا بزيارة المكان الذي سأتحدث عنه، لقد صدمتني الحالة قبلكم، ولم يكن أمامي
كنا نتطلع للوحدة العربية، فصار التضامن حلما، واستنكار ما يُرتكب بحقنا من جرائم ابادة عصي، ويُقال على مضض ان كانت للشجاعة بقية، أي عمر عربي هذا الذي يوصف فيه المتحدث عن امته
بتقديركم هل هناك قيمة لزرع نبتة دون اروائها بانتظام؟، بالتأكيد ستقولون لا، ومنكم من يتساءل: لماذا يا رجل تطرح علينا بديهيات، أليس مناقشتها تندرج
رزقني الله تعالى عمرة بيته، ولم يرزقني الحج بعد، لكني اكتسبت هذا اللقب من الناس، فما أن أسلم على أحد، الا ورد علي :( أهلا بالحجي)، فلقب الحجي لم يعد يُطلق على الذين حجوا بيت الله
لم تك يوما لنفسك، او لأهل بيتك، بل كنت لنا جميعا، فكيف لا تُدمى الأقدام في المسير اليك، وكيف ينام قرير العين مَنْ يتذكر أهوال دنياك، وكيف يُقنع نفسه
للصحافة حكايات بعضها طريف والآخر مؤلم، والمشكلة أن ليس في الوقت متسع لتدوينها، ومن الحكايات ما هو اجتماعي
لا أدري بالضبط ما الذي دعا اعلامي معروف يعمل في مؤسسة حكومية مهمة للحديث عن موضوع تقشعر منه
من بين الأمنيات أن نكون جريئين في قول الحقيقة بعيدا عن الخوف الاجتماعي، فتأثير العادات والتقاليد والأعراف تمنعنا من تداول الكثير
ثلاثة مقالات رياضية، هي كل ما كتبته طوال حياتي الصحفية التي بلغت أكثر من ثلاثين عاما، مقابل
مع ان عمرها لم يتجاوز ثلاث سنوات، لكن (ليم) العزيزة التي يدلعها أهلها (بلولو) تمكنت من اجادة اللغة بحدود أكثر
أخيرا وعلى مضض رضخ لإرادة أبنائه، فأزال من صالة الضيوف شهاداته التقديرية وصور تكريمه الرفيعة التي حصل عليها خلال
لا أتحدثُ عن نفسي، فقد رزقني الله ما يكفيني، ويغنيني عن الحاجة للناس، وليس مدحا ان قلتُ: أنا قنوع بطبعي أُرتب أمري على ما أحصل
قد أكون من بين المتضررين، لا ضير، فاذا كان جارك بخير لابد أن يطولك من خيره شيئا، هكذا يقول العراقيون،
كأننا لا نفكر، ولم نتعلم من مدارسنا شيئا، او من مجالسنا درسا، لكن عندما يتكلم أحدنا يبدو وكأنه علاّمة زمانه، يخوض
ما سافرت الى بلد الا وشدني الحنين الى وطني وأهلي، حتى لأعجب كيف يعيش المهاجرون في بلاد الغربة؟، يدق جرس الانذار
عرفنا بعد عمر طويل بمقاييس الزمن، وقصير بمقاييس الحياة، وكأن ما حدث قبل خمسين عاما مر كالأمس، لدرجة يقول الناس