لا شكَّ أنَّ القارئ الواعي والمُتلقِّي الذكي أو الناقد الألمعي النابه الذي يُطالع مدوَّنة (المَاجديَّةُ)، الرِّوايةُ التي ابتدأت خطَّ مسارها التعبيري (الأُفقي والعَمودي)
حين نستقرئ الفضاء السردي للقاصِّ والكاتب السينارست العراقي ضاري الغضبان، وُنديمُ النظرَ جليَّاً، إمعاناً في ...