من مظاهر الإعجاز الإلهي هو اختلاف الناس في أذواقهم ورغباتهم، فأذواقهم كبصمات الأصابع لا تكاد تجد فيها متشابهين، والناس وإن كانوا متشابهين في امتلاك الحواس التي من خلالها يدركون العالم، إلا أنهم
اسم يتوّجه النور بقداسته، قادر على أن يهَب أمة بكاملها النهوض، وعلى أفقه نتلو: هو جعفر بن أبي طالب (ع)، ابن عمّ رسول الله (ص)، وأخو أمير المؤمنين (ع)... نستقبله على صهوة الولاء، لنصل إلى ما روته
الاستقرار في اللغة ثبوت وسكون، مطلق لا نسبي، وهو حالة محمودة إذا كانت على مستوى المجتمع، فلا حرب ولا تنازع ولا مواجهة،
في طريق العشق، يمضون وبينهم يمشي الشرير، التفت إلى صاحبه قائلًا: هناك شرير مخفي لا يراه
في العاشر من محرم الحرام سنة (٦١) هجرية، جرت محاورة بين إله السموات والأرض، وبين يقين أهل الأرض