كتبتُك حرفَ مقاومة ونبضَاً لرَمزِ شهيد
لي مع الموت ألفٌ وألفُ حكاية
أَصبَحتِ عنوانَ قهرٍ وزَهقٍ ومَوتْ
أَصبَحتِ عنوانَ قهرٍ وزَهقٌ ومَوتْ
عُذراً منكِ سيدتي سأترك الجَنّة وأَرحلْ
مؤسسة أوطان الثقافية في هولندا – لاهاي تتحدى الإرهاب بكل الموت الذي أتت به داعش واخواتها من التكفيرين
أتعجبُ يا سيّابُ كيف يخونُ الخائنون وتتساءلُ بألمٍ لذرّاتِ تُرابِكَ..!
لم يكُ قلبي ينبضُ اليومَ تك تاك تك تك تاك كعادته المألوفة.. بل كان ينبض تلاك تراك تلاك
ساحةُ التحريرِ تنادتْ لاحتضان أهلِها شبابِها.. نسائِها.. شيوخِها
إلى توأمي .. لك التحية إلى من سَكنني لك التحية
إذا أَنَّ قلبُ أمي .. زُلزلت أرضي وأنَّ قلبُ اللهِ
أتيتك حاملاً جرحاً إسمه عراق
سَكبتُ النبيذ بقعرِ كأسٍ
احتفل المسرحيون والشعراء في كل انحاء العالم بايامهم هذه وهم يحملون
كمْ شابَ ليلي بنهاراتٍ غَريبة ..
أينَ ذاكَ الحُبُّ .. الذي فيهِ تَحتفلون
كفانا نحصي عدد موتانا ..
وَديع يا صافي .. وَديع