اهتمَّ الإسلام برعاية اليتامى، وحفظ حقوقهم المشروعة، وإعدادهم لخوض غمار الحياة، قال تعالى: (وَبِالْوَالِدَيْنِ
كان للملابس عبر التاريخ دور في تمييز المستوى الاجتماعي، ودرجة الثراء، خاصة أن المظهر الخارجي
العنف لغة ضد الرفق، ويُراد به الشدة والخرق. وقال ابن منظور في لسان العرب حول تعريف العنف: