الإمام أمير المؤمنين (ع) هو الإمام والخليفة على أمة كتابها أشملُ الكتب، ونبيها أشرف الأنبياء، وهي التي استوعبت الديانات الأُخَر وزادت، وكانت صالحة إلى يوم القيامة تتماشى مع التطور والإبداع. وعلي (ع)
من الصفاتُ التي يجب توافرها في الإمام، قال تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ) السجدة:24. في الآية الكريمة يشيرُ المولى سبحا...
في تفسير الدر المنثور للسيوطي ج1/ص61: (عن ابن عباس قال: سألتُ رسولَ الله (ص) عن الكلمات التي تلقاها آدم من ربّه فتاب عليه قال: سأل بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت عليَّ فتاب عليه). أما في...
من أهم صفات التفضيل في كتاب الله التقوى: قال تعالى: (... إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ..)
آية الابتلاء تُصرِّح بأنَّ نبي الله إبراهيم(ع) كانت له ذرية حيث قال: (قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ
الإمام أمير المؤمنين (ع) هو الإمام والخليفة على أمة كتابها أشملُ الكتب، ونبيها أشرف الأنبياء،
ليس ثمة شرك أو كفر في هذا الموضوع كما يحلو للبعض, فالموضوع يخصّ تفضيل إنسان على إنسان
من الصفاتُ التي يجب توافرها في الإمام، قال تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا
وفي الطبراني الصغير: 2/ 88: قال رسول الله (ص): إنّ الله (عز وجل) أوحى إليَّ في
في تفسير الدر المنثور للسيوطي ج1/ص61: (عن ابن عباس قال: سألتُ رسولَ الله (ص) عن
