الغيرة عند النساء تجاه أزواجهن أمر طبيعي جبلت عليه النفس البشرية دون إرادتها، فهي حالة غير مكتسبة وإنما فطرية، وبالتالي لا يمكن لأحد – إلا ما شاء ربي – أن يسلم منها، ولكنها تصبح ذات تأثير سلبي
دار حوار بين شخصين بمحضري، وكان الأول يمدح شخصاً بأنه من خدمة الحسين (ع) وأن عمله هذا سيشفع له، فردَّ عليه الآخر بأن الله تعالى لا يقبل عمل المسيء ولن تنفعه خدمته للإمام الحسين(ع)، فتدخلت
لو صُنفت الرذائل التي تتصف بها بعض نفوس بني البشر حسب شدة قبحها ودناءتها، فلا شك أن صفة الكذب سوف تحتل مرتبة متقدمة بينها، يقول مولانا أمير المؤمنين (ع): (أقبحُ شيء الإفك، أقبح الخلائق الكذب، شرّ ال...
أردت أن أوجه خطابي في نافذة اليوم إليك أيها الطبيب الإنسان، ولا تستغرب من هذا الخطاب وهذه الصفة التي نعتك بها (الطبيب الإنسان)؛ لأننا اليوم بأمسِّ الحاجة لإنسانيتك وضميرك الحي، وروحك المفعمة بخوف ال...
ها نحن أيها الإخـــوة، قد دخلنا في موسم أحزان آل محمد (صلوات الله عليهم أجمعين) بمصاب سيد الشهداء وأبي الأحرار مولانا الإمام الحسين (عليه السلام) ولما ورد من الأحاديث الشريفة ما يفوق حدّ الحصر في ال...
من المناسب أن نقف قليلاً عند مفهوم العيد شرعاً وعرفاً، وكيفية التعامل مع هذه المناسبة السعيدة،
من المناسب أن نقف قليلاً عند مفهوم العيد شرعاً وعرفاً، وكيفية التعامل مع هذه المناسبة
كثيرة هي الظلامات التي مرّ بها أهلُ بيت الوحي(صلوات الله عليهم أجمعين) منذ بعثة جدهم
الغيرة عند النساء تجاه أزواجهن أمر طبيعي جبلت عليه النفس البشرية دون إرادتها، فهي حالة
لا يخفى على ذوي الألباب أن فرائض الله تعالى إنما شُرِّعت لتكامل الإنسان والارتقاء به، وهذه غاية
دار حوار بين شخصين بمحضري، وكان الأول يمدح شخصاً بأنه من خدمة الحسين (ع)
يحقّ للقارئ الكريم أن يستغرب من عنوان نافذتنا هذا، ثم يحق له أيضاً أن يتوقف في تابعية
قال تعالى: (وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيطَانِ إِنَّهُ لَكُم عَدُوٌّ مُّبِينٌ)، لقد تكررت هذه الآية المباركة بذات
لا يخفى أن المنظومة العبادية التي شرعها الدين الإسلامي الحنيف تمتاز بطابعين، الأول منها
ماذا لو سُئل أحدنا هذا السؤال: هل تريد معرفة ما هو السبيل للحصول على الجمال
نحن نَعُدُّ ذكرى عاشوراء ليس مجرّد إثارة للعواطف والمشاعر، أو اجترار للكآبة والحزن
(حسن الظن راحة القلب وسلامة الدين)، هذه ليست كلمتي أيها الإخوة الكرام، بل هي جوهرة
لعلك مثلي- أيها القارئ الكريم - اعترتك يوماً ما حالة من الدهشة والذهول، وأنت تجد كم هو الفرق شاسع بين