ما الذي امتلكه الإمام الجواد (عليه السلام) ليكون مصداقًا للإمام المعصوم؟
في عام 1948م أصدرت الأمم المتحدة لائحة بحقوق الإنسان، وفي عام 1966م وافقت معظم الدول على لائحة منظومة حقوق الإنسان، فعندما نتحدث عن فلسفة حقوق الإنسان في كتب
نميز في منشأ القيم الأخلاقية ثلاث مدارس: المنفعة الذاتية والحاجة الاجتماعية والسمو الروحي، حيث ترى كل مدرسة أن المنشأ يرتبط بنقطة معينة.
نتناول في حديثنا فاعلية القرآن الكريم، وما صنعه القرآن الكريم في تاريخ الأديان السماوية، ونرد على رأي جملة
هناك من يقول بأن الدين انقضى وطره لأن العلوم الطبيعية والإنسانية غطت كل الحقول والمجالات، فلم تبقَ حاجة معرفية أو طبيعية
الإمام الباقر الذي أسهم في بناء الحضارة الإسلامية أسهم أيضًا في الحفظ على ثورة الحسين وعلى صوت الحسين لأن الأئمة
الملاحظ – بين بعض المؤمنين المتدينين – وجود ظاهرة القطيعة بين المؤمنين والتدابر والمقاطعة، فبمجرد
زيارة الحسين يوم الأربعين كانت وسيلة إعلامية، أهل البيت علموا بأنهم إذا حثوا الناس ...
عولمة المشروع الحسيني تعني ان الحسين مشروع عظيم لطلب الإصلاح، ولكن لا ينبغي ان ينحصر الإصلاح
عندما نراجع تراث أهل البيت نجد أحاديث كثيرة تحث على البكاء على الحسين، وعلى طقوس الأسى على شهيد كربلاء، كما
تحدث السيد منير الخباز حول مبدأ العزة في القضية الحسينية انطلاقا من الآية الشريفة ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾ فأيام
ركائز منهجية قراءة المسيرة العلوية المشرقة التي نعتمد عليها كمنهج في تحليل سيرته ونميره وعطر عطائه المبارك
ما هي الحكمة الإلهية من خلق الإنسان وهو يعلم أن أغلبه عاصٍ ومتخلفٌ عن الهدف؟ وبصياغة أخرى لهذا السؤال:
قال تعالى( يَقُولُونَ لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ ۚ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ