في وسط مجتمع يغط بالكفر، قد اغتصبت كل إشكال الحقوق فيه، ليعيش الناس بين كبت الحرمان وضياع
ظهرت بوادر الإلحاد في مجتمعاتنا المسلمة، ليعلوا صداها تارة، ويخف تارة أخرى، الأمر الذي يدعو للوقوف