زار أمس العاصمة البريطانية لندن مسرور البارزاني رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان العراق ،
تراه ... أو تراهم
إنَّ الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا *
ربما لم يبتلي الاسلام والمسلمون في طول التاريخ بكارثة عظيمة مشؤومة وخطيرة ككارثة محمد بن عبدالوهاب
اللاعبون الكبار في المنطقة الشرق أوسطية خصوصا والعالم بشكل عام ، هم الدول ذات حق النقض
لقد مَرَّت القضية الكردية في العصر الحديث بثلاثة مراحل هامة ، هي : مرحلة الدولة العثمانية
مقدمة موجزة عن الحقيقة المرة حول مجمل الأحاديث المنسوبة
إحترق معنى السلطان
رُؤي رسول الله محمد حاملا الحسين ، وهو يقول : { اللهم إني أحبه فأحبه } !
بعد أن نجى الله تعالى عبده ونبيه عيسى المسيح – عليه الصلاة والسلام – ،
بغاة طغاة بلا حدود
الإختلاس ، أو السرقة ، أو النهب من مال الناس والشعوب قد تطوَّر كثيراً في هذا العصر
على أساس ردود الأفعال ، أو على أساس توظيف الاستقلال الكردي وآستغلاله سياسيا وشخصيا
[ وليس بحاكم مَنْ لم يُبالي *** أأخطأ في الحكومة أم أصابا ] ؟
لقد إستقرأت مقالة الدكتور محمود عباس الباحث الكردي بعنوان ( إسلام من يتبع داعش والقاعدة ) ،
الجهاد في الاسلام ليس لقتل الكافر بسبب كفره ، ولا لإهدار دم المشرك بسبب شركه
قيل لي صفه
( 1 ) عبدالرحمن الخطيب ... باحث < إسلامي ! > أعرابي سوري ... مؤلف وكاتب صحفي ... ناشط سياسي ... هكذا عرَّف نفسه بنفسه ... لكنه حقيقة ... كما يبدو جليَّا من كتاباته ... ...