لايخفى على أحد ما للعلم من أهمية في حياة الانسان ،وهذا ما أكده ونص عليه القرآن الكريم (يرفع الله الذين آمنوا منكم درجة والذين أوتوا العلم درجات )المجادلة /١١وقوله تعالى (هل يستوي الذين يعلمون والذين
يشهد العالم منذ القدم العديد من الحروب بمختلف اساليبها وأدواتها ونوع الاسلحة المستخدمة فيها، وقد كانت الحرب سابقا مقتصرة على ساحات القتال فقط، ومع تقدم الحياة وتطورها، ازدادت هذه الحروب، كما
إن من أهم مايرفع من شأن الانسان ويميزه عن غيره من ابناء جنسه ويؤهله للكرامة والخلود هي الاخلاق،وهي احدى الجهات الانسانية
إمراة كاملة ،جمعت بين الجمال الظاهري والطهر الداخلي ،والكمال العقلي ،كانت على درجة إستثنائية من الالتزام الاخلاقي بحيث
من المشاكلِ التي تُعاني منها العديدُ من الأُسَرِ حتى وإنْ كانتْ صغيرةً هي مُشكلةُ المُشاجرةِ بينَ الإخوة. وقد تُسبّبُ هذه المشكلةُ ألمًا وإزعاجًا
من ذلك العالم النوراني تجلت فاطمة ،نفحة شذية وبسمة سنية سطعت من ثغر النبوة
إن من أهم مايرفع من شأن الانسان ويميزه عن غيره من ابناء جنسه ويؤهله للكرامة والخلود هي الاخلاق،وهي احدى الجهات
الغدر والخيانة ونقض العهود من الخصال التي عرف بها اليهود، ونشأوا عليها، كذلك عرفوا بعدائهم وكرههم لرسول الله (صلى الله عليه وآله)
لقد سعى أئمتنا عليهم السلام الى تحقيق عزة الاسلام والمسلمين من خلال مواقفهم وتحركاتهم الحكيمة والوصول الى الهدف
يشهد العالم منذ القدم العديد من الحروب بمختلف أساليبها وأدواتها ونوع الأسلحة المستخدمة فيها، وقد كانت
اهل البيت (عليهم السلام )هم سفن النجاة والملاذ والمعاذ لكل الخلق ،وهم سبل الهداية الذين يخرجون الناس من الظلمات
تمر اعوام تلو الاعوام ،والمشهد نفسه يتكرر،اصوات نشاز ،وصيحات باطل ،
ان الزعامة الدينية المبكرة هي ظاهرة في الاشخاص الذين يختارهم الله تعالى لقيادة الأمة وهم الانبياء والاوصياء فهولاء
حدثٌ تأريخي اذهل العالم وحيرهم ،حيث تتجه القلوب والارواح قبل الاجساد الى قبلة العاشقين،وهم يحملون على
لقد سعى أئمتنا عليهم السلام الى تحقيق عزة الاسلام والمسلمين من خلال مواقفهم وتحركاتهم الحكيمة
ان الزعامة الدينية المبكرة هي ظاهرة في الاشخاص الذين يختارهم الله تعالى لقيادة الأمة وهم الانبياء والاوصياء
الغدر والخيانة ونقض العهود من الخصال التي عرف بها اليهود، ونشأوا عليها، كذلك عرفوا