نبتدأ بمقولة للدكتور علي الوردي (يجوز لنا أن نصف الشعب العراقي بأنه شعب حائر، فقد انفتح أمامه طريقان متعاكسان، وهو مضطر أن يسير فيهما في آن واحد
دورة أنتخابية جديدة قادمة وتحليل للاوضاع بتغير ظروف المرحلة، واتفاقات متخالفين واختلاف متفقين ،
يبدو أن حديث السياسة لايكاد يفارق العائلة العراقية برغم الكم من المسلسلات المحلية والعربية ،
حياتنا الاجتماعية في بلدنا العراق امتزجت بالسياسة شئنا أم إبينا ،حديث الشارع والمنزل يبتدأ بالاتفاق
كثير من احداث التاريخ التي انتهت بمآسي وتإخرت امّم من مواكبة التطور بعد ان دفعت شعوبها