إنَّ الشعر الحسينيّ، بوصفه مزيجا فنيّا من العاطفة والتأمل والعقيدة، ينهض بوظيفة نفسية جليلة، تتجاوز حدود التعبير إلى صناعة نوع من السكينة النفسية، والاتساق الوجداني،
تخرجُ صباحاً بعد أن ترتّب وضعك بعجالة تتناسب طرديّاً مع سرعة مروق الصّباح وقد تنسىٰ لعجالتك أحد الأزرار مفتوحةً
يرتبط كثير من الشّعراء الذين عاشوا قبل الإسلام بعلاقات نَسَبيّة فيما بينهم ، فالشّاعر المسيّب
تعد الطقوس والشعائر الجماعية بمختلف أنواعها مكونا أساسيا من مكونات الهوية الحضارية لأي شعب من شعوب الأرض ،