ليلٌ أرخى سدوله، عواصف رعدية تنبئ بهطول مطر جديد، القمر اكتمل ليُحلِق على صدر السماء،
بعد أن ذهب لزيارة صديقه المريض، ولم يثقل عليه الزيارة، حيث لم يطل المكوث عنده، خرج من بيت صديقه القديم الذي تربطه به ذكريات الطفولة...
بعد أن انتهت مدة إجازته التي تمتع بها بعد معارك ضارية وبعد أن غاب عن أهله لفترة طويلة،
منذ فجر الولادة... وذكريات الفطر...
جمع مدير المدرسة التلاميذ المتفوقين وبدأ يتحدث معهم عن أهمية العلم والتعلم
اعتادت أن تتلو بعض من آيات القرآن الكريم قبل أن تخلد إلى النوم، فكل ليلة تمسك كتاب
يرتكز التحاور على اكثر من سمة تنطلق من وجدان المقابلة ، الحوار ليس لقاءا صحفيا يسأل عن الاسم
في جوف الليل بعد أن هدأت الأنفاس وعاد كلٌّ إلى مكانه الذي يشعر فيه بالأمان والراحة،
ابني وبنتي -وهما مراهقان- أصبحا متمردين بكل تصرفاتهما بعد طلاقي من والدهما،
قدّمت رجاء بيطار في رواياتها وقصصها رموزاً إنسانية ودينية عظيمة، كشخصيات الأئمة المعصومين
من الضروري أن نحفظ تراثنا وتاريخنا من الأندثار عِبر إخراجه بشكل حداثوي معاصر يتناسب فكريا ...
خلق الله تعالى الخلق، وأوجد فيه العقل وهو من أفضل نعم الله تعالى على الإنسان أن ميّزه
للاديب علي حسين الخباز عوالم ابداعية متنوعة تاخذنا نحو ذائقة مليئة بالجمال فنقف عند جذوات هذا التنويع ...
لم يستطع أي قلم –من غير المعصوم طبعاً- منذ الخليقة أن يميز الحق تميزاً مطلقاً أو يكشف الباطل
إن التبليغ مسؤوليّة عامّة، توجب على كلّ مسلم دون النظر الى الى مفردات الاختصاص ، إوالتأمل
الجهل الذي يغزو برامج التواصل الاجتماعي قريب من الخرافة وبعيد عن المنطق.
لا يخفى على احد أنّ الاختلاف والتضاد والتقابل في الموجودات من السنن الإلهيّة في جميع المظاهر
جعل الله للإنسان نوعين من الغذاء، لعله يتبصر ويتفكر فيهتدي إلى عظمة الخالق سبحانه وتعالى