فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً على هواه، مطيعاً لأمر مولاه،فللعوام أن يقلدوه،
كلنا نعلم أن امتداد قوة اي بلد وصلابته من قوة وصلابة الشباب، وكلما كان الشاب واعي ذو
ان التعايش السلمي، هو طريق القرآن الكريم الأنبياء والائمة الأطهار عليهم السلام في العيش مع الآخر،
كيف تربي أطفالك تربية صالحة؟ وما هي أهمية التربية الصالحة؟
كيف يكون الإنسان قائد إصلاح؟ وهل كل شخص قادر على أن يكون مصلحا؟