وردت روايات عن الائمة المعصومين في خصوصية زيارة الأربعين وفضل زيارة الحسين في ذلك اليوم
ليوم الأربعين بعد الوفاة أهمية خاصة من قبل أهل الفقيد حيث يقومون بإسداء البِرِّ إليه وَعَدّ مزاياه في عَقد
قال من قصيدة في رثاء الإمام الحسين (عليه السلام):
قد يستشعر القارئ إن العنوان أكبر بكثير من هذه السطور، ولكن المبتغى هو أنه قد يؤدي هذا البصيص
يا مليـــــكَ الحيــــــاةِ أنزلْ عليّا *** عزمةً منكَ تبعــثُ الصخرَ حيّا
إلـى الإمـام عـلـي الـهـادي (عـلـيـه الـسـلام)
انتقلت فاطمة من بيتِ أحبِّ الناسِ إلى قلبِها إلى بيتِ أحبِّ الناسِ إلى أبيها.. وكانت ــ هي ــ أحبُّ الناسِ إليهِما ..
رغم إنه لا أحد يستطيع التنبؤ بأحداث محددة لأن المحدَّد يدخل تحت مظلة الأشياء المفردة التي تصنعها
لم يكن الهدف من هجرة هذا الصبي من مدينته السماوة وهو في العاشرة من عمره كعادة ...
رُوِي أن معاوية ذكر الإمام أمير المؤمنين (ع) بسوء وكان الإمام الحسن (ع) حاضرا فرد عليه قائلاً:
إنه الفتى الهاشمي الذي نحت سفر الإباء في سجل التاريخ, إنه حفيد أشجع العرب وابن سيد الإباء