يبدو أن حمّى الشيخ أحمد البطران في "الگوريز" التي أصابتني ستجعلني أگورز كثيرًا من تونس إلى حيث أشاء ، أو من ثورة البوعزيزي
لست أدري ما الذي استدرجني لمتابعة أحداث تونس وانتفاضة أبناء "أبو القاسم الشابي" ، أو ما أطلق عليه "ثورة الياسمين" ، حيث انكسر القيد في تونس