كان عالمٌ ذا تسع سنوات مضت من عمري، أقصى حدوده المدرسة وحديقة حيِّنا وثلة من الصغيرات
قلوبهم بحجم قبضة كفوفهم، لكنها وسعت الدنيا برمتها، عيونهم مَلْئى بالعطاء من أدنى أرض لأقصى