ما إن يتبوأ أي شخصية في العراق منصباً ما ، حتى يتهافت عليه النطيحة والمتردية ،
كم يحز في نفسي ويؤلمني أن يظل (العراقي) الحبيب تحت هيمنة العابثين وأيادي المخربين وسلطة وسطوة الفاسدين,