يشهد العالم منذ فترة حدثين مهمين، ولا ابالغ اذا قلت انهما الابرز على المستوى العالمي منذ سقوط جدار
لعل الوضع الاقتصادي والاجتماعي الذي يمر بالبلاد الان يذكر بالمثل الشعبي الدارج (فوك الحمل تعلاوة)،
في كتابه (على مائدة كورونا) يرى الكاتب والصحفي علي حسين باننا "عندما نتحدث عن وجودنا فانا نقصد....
بعد سلسلة الحرائق التي اجتاحت عدد من مستشفيات البلاد في الفترة السابقة، واخرها الحريق في وزارة الصحة والفاجعة...
في كتابه "قصة الفلسفة" يقتبس الكاتب ويل ديورانت (ان الامل في الغاء الحروب وبلوغ مجتمع تتحقق فيه العدالة الاجتماعية يكمن في تطور الصناعة ..
لو ان حدثاً مفاجئاً غير حياتنا، فهل يعتبر هذا الحدث صدفةً ام قدراً محتوماً ؟؟ هذا ما قد يخطر
أنا قارئ أنتمي إلى تلك الفئة من الناس الذين يقرأون في أي مكان وزمان ، أحمل الكتاب معي أينما أذهب ...
تعمد الحكومات المختلفة حول العالم الى اتخاذ مجموعة من القرارات الاستثنائية لمواجهة
"بخيرهم ما خيروني وبشرهم عمو علية" ،،، مثل بسيطة وكلمات دارجة توارثناها من الإباء والاجداد
كم تمنيت لو كنت رسام ،،، لرسمت العراق كما تخيلته دائماً، عملاق كبير، دفعه من حوله الى وادي سحيق،
لعل التقلب وعدم الاستقرار هو الثابت الوحيد في أسعار النفط العالمية، وقد شهدت الاسواق العالمية خلال الفترة القليلة السابقة...
إن العراق يحتاج الى تعزيز علاقاته مع الصين اكثر من أي وقت مضى" كلمات القاها رئيس الوزراء عبد المهدي،
بتاريخ 1 أيلول 2019 اصدر رئيس الوزراء السيد عادل عبد المهدي، امرا ديوانيا بتشكيل لجنة
شرعت وزارة المالية منذ فترة بكتابة مسودة موازنة عام ٢٠٢٠ بشكلها النهائي،
تعد مشكلة السكن احد المشاكل المهمة في المجتمع العراقي لما لها من مساس مباشر بحياة الناس واستقرارهم ...
منذ فترة ليست بالقصيرة والعراق يعاني من خلل في هيكليته الاقتصادية وبصورة تعكس مدى ابتعاد...
ليس بالجديد على الشارع العراقي في هذا الوقت من كل عام ان تعم الاختلافات وتحتدم التجاذبات السياسية...
تعد فكرة وضع الثروة النفطية في خدمة التنمية وتنشيط القطاعات الإنتاجية الصناعية والزراعية...