كنا نستغرب حينما نسمع في الاخبار عن حالات الانتحار في المجتمعات الأخرى، ونستنكر طريقة تهويل المشاكل الصغرى...
قبلنا أم رفضنا، ناسبَ عقولنا واهوائنا أم لم يناسبها، الكونُ له مالكٌ، له خالقٌ، إلهٌ، مدبرٌ، على حسب اختلاف التسميات...
إن الحوادث الأخيرة التي حصلت في العراق كشفت ان لا سيادة للعراقيين على بلدهم،
حينما يمسك شخص بعصا ويحاول ضرب شخص آخر يبعد عنه عشرة أمتار ويضل يلوح بعصاه،
بودي أن أبدأ بسؤال لطرح هذه الجدلية، وهو: ما الأسباب التي تدفع أحدنا لرفض أفكار وآراء غيره
كثيرا ما نسمع من بين اتهامات الدول لبعضها البعض ان الدولة الفلانية هي دولة توسعية،
إن أخطأ معك أخوك بإساءةٍ أو ظلمٍ فقد أعطاك فرصة للرد عليه، والعاقل من لم يضيع سوانح الفرص،
بعض الناس وربما الكثير منهم لا يتقبل النصيحة من غيره، وإن تقبلها فعلى سبيل المجاملة،
بالنسبة لهم هل هو ظن أم يقين ؟ أم هو ظن بمنظار ويقين بمنظار آخر ؟ . هم حصنوا أنفسهم وربما تيقنوا
بعد ظهور داعش اتخذ المجتمع العراقي نمطاً اجبارياً تولد عن ردة فعله تجاه فعل تولد داعش،
الكل يعرف معنى المجاملة تطبقاً او تعريفاً، وما اكثرها في هذا الزمان،
من ضمن أساليب الهيمنة التوسعية لدى الدول، هو جعل الدولة الاضعف...
الكل يعرف معنى المجاملة تطبقاً او تعريفاً، وما اكثرها في هذا الزمان، ومن يدخل مواقع التواصل