من المشهور ان التشيع في بلاد فارس أعُلن عنه رسمياً في عهد الدولة الصفوية،
من الامور التي تثير الاستغراب، وتدهش الناظر، وتاخذ بلب المتقصي، ان المرجعية الدينية -او "المؤسسة الدينية"
ان المجرم حينما يريد ان يقتل الضحية، فانه يقتله لاثر موقف اتخذه من الضحية، او ان المجرم يشكو
اذا ما احترقت الاعصاب قليلاً واخرجت لنا دخان مظلم اسود، يتصاعد في فضاء النفس؛ ليعكر صفو تلك المملكة،
حينما يريد الانسان طرح فكرة معينة او القيام بنهضة تغيير مسار التأريخ، وتخلق ثورة تنقذ المجتمع....
من المعروف عندما تبرز شخصية ما بغض النظر عن المجال الذي برزت وتضلعت فيه، فانها سوف تكون محط