عطفاً على المقال التحليلي الذي كتبته بتأريخ الخامس من تشرين الاول/ اكتوبر لعام 2017
في مقالٍ سابق وعدتُ القراء بأني سأحكي بعض الحقائق بصورة مباشرة دون ذكر اسماء,
"الصحافة هي تدوين ما لا يريد الاخر تدوينه"
مجموعة نسوة يلبسهن السواد, يترائن للناظر وكأنهن ليالي حزينة غوائب الاقمار,
"غارات جوية تقتل مئات المدنيين"
حلَ الرئيس الامركي السابق باراك اوباما ضيفاً على دولة نيوزيلاند في زيارة غير رسمية لغرض الاستجمام.
وصفها البعض بأنها زيارة تأريخية, واخرون ينعتونها بزيارة غير مرحب بها, عندما تضاربت
"ستكون لنا حديقة عندما تخضر نفوسنا"
لا تزال الجريدة هي الوسيلة الاعلامية الاجمل والامن من غيرها من وسائل سمعية ومرئية متطورة وسريعة جائت خليفةً لها.
احد الامثال العراقية الشعبية يقول (اطعم الفم تستحي العين) وبما ان عيوننا تشاهد سوء الحالة الامنية التي يصنعها...
في مدارس الدول المتقدمة, ينصح الاساتذة والمعلمون تلامذتهم بتنويع احلامهم ورغباتهم,
في سوق الفضائح, تُباع الاسرار على "قفة من يشيل" كما يقول اخواننا المصريون, اما بخصوص
سُرعان ما بردت نيران الاحتجاجات التي هبت في المدن الايرانية وهذا البرود يُعزى...
"المحيط الهادئ ليس بهادئ" رددتُ هذه الجملة التي سيطرت على قاموس مفرداتي مراراً...
بدأت المجاميع السياسية بأعداد تجهيزاتها من كذب ونفاق ودجل واستخدام للدين والاخلاق للفوز بالعداء الاكبر
لأخبركم سراً بأن الوضع في المنطقة العربية والعراق ملتهب تماماً,
الواجب الوطني يحتم علينا البكاء لنقص الروح الوطنية العربية ليس الا..
" يظل الرجل طفلاً, حتى تموت امه, فإذا ماتت, شاخ فجأة "